Jeudi 01 Juin 2023
ArabicFrancais (Fr)

والي الجهة يتفقد مشاريع "منارة المتوسط" بمدينة امزورن

MHID 527237145

 

قام محمد امهيدية والي جهة طنجة تطوان الحسيمة مرفوقا بعامل عمالة اقليم الحسيمة والمدير العام لوكالة تنمية عمالات واقاليم الشمال، اليوم السبت 20 يوليوز، بزيارة تفقدية لعدد من المشاريع التي توجد في طور الإنجاز أو تم إنجازها بمدينة امزورن في إطار برنامج الحسيمة منارة المتوسط الذي اشرف على إطلاقه الملك محمد السادس في شهر أكتوبر من سنة 2015 .

وتم خلال هذه الزيرة التي حضرها ايضا رئيس بلدية امزورن وباشا المدينة، كل من دار الثقافة ودار الشباب الذين يوجدان في طور الإنجاز بالحي الاداري، للوقوف على مستوى تقدم الاشغال بهما ، كما قام بزيارة للوحدة الإنتاجية "حليب الريف" بالمنطقة الصناعية بحي افثيسن للاطلاع على سير العمل بها ومدى تحقق الأهداف المنتظرة من المشروع الذي تم انجازه في إطار شراكة متعددة الأطراف ساهمت فيه جماعة امزورن بالوعاء العقاري الذي احدثت عليه الوحدة الإنتاجية.

ومن المنتظر ان يقوم والي جهة طنجة تطوان الحسيمة، بزيارة تفقدية الى مشاريع اخرى، في طور الانجاز زذلك في اطار برنامج التنمية المجالية للحسيمة "منارة المتوسط" وبرامج اخرى.

 

 

 

 

 

 

بغلاف مالي قدره 80 مليون درهم.. الدكالي يدشن مستشفى جديدا في القصر الكبير

hopksarkebir

 

 

دشن وزير الصحة، أنس الدكالي، أول أمس الخميس، المستشفى العمومي الجديد في القصر الكبير، بغلاف مالي قدر بـ80 مليون درهم، بحضور المدير العام لوكالة إنعاش وتنمية أقاليم الشمال، ورئيس المجلس الإقليمي للعرائش، ورئيس جماعة القصر الكبير.

وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن المؤسسة تتوفر على أحدث المعايير، سواء في ما يتصل بالبناء، أو التجهيزات، أو فيما يتعلق بمعايير الجودة، والسلامة، فضلا عن أن الأطر البشرية العاملة في المستشفى تصل إلى 120 إطارا، ضمنهم 20 طبيبا، وأزيد من 80 ممرضا.

وأضافت المعطيات ذاتها أن المستشفى يتوفر على وحدة للجراحة، وقاعة للإنعاش الطبي، ووحدة لصحة الأم والطفل، ومصلحة للمستعجلات، وقاعتين للفحص بالأشعة والصدى، مجهزين بآليات بيوطبية، وقاعات للاستشارة الخارجية، وفضاء للاستقبال ومختبر، إلى جانب صيدلية.

يروم المستشفى تعزيز الخدمات الصحية، وتحسين وتجويد ظروف الاستقبال والعلاج بالمصالح الاستشفائية، بالإضافة إلى الرفع من جودة الخدمات الصحية المقدمة للساكنة، وأنسنة وتحسين الولوج للخدمات الصحية.

 

 

 

 

 

الوزير محمد ساجد يفتتح المعرض الجهوي للصناعة التقليدية بالعرائش

34D7

 

بعد زيارته للمدينة القديمة صباح اليوم الجمعة 12 يوليو حيث استمع الى شروحات حول ابرز المعالم الثقافية والعمرانية والدينية بالمدينة ، هذه الشروحات التي قدمها السيد عبد السلام الصروخ رئيس القسم الثقافي والرياضي بجماعة العرائش ،

قام السيد وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي محمد ساجد ، بإفتتاح المعرض الجهوي للصناعة التقليدية ، وتجدر الاشارة ان المسؤولين على المعرض قاموا بتسريع عملية الافتتاح لإرتباطات السيد الوزير حيث تم الافتتاح حوالي الساعة الرابعة زوالا عوض الساعة الخامسة كما كان مقررا

وتستقبل العرائش هذا المعرض للسنة الثانية على التوالي تحت اشراف غرفة الصناعة التقليدية لجهة طنجة تطوان الحسيمة بمناسبة وبشراكة مع مؤسسة دار الصانع وبتنسيق مع المديرية الإقليمية للصناعة التقليدية بالعرائش، وتأتي النسخة الرابعة عشر للمعرض الجهوي للصناعة التقليدية المقام بمدينة العرائش تحت شعار: ” التكوين والتسويق طريق تحديث قطاع الصناعة التقليدية وتنميته”.

حيث ستحتضن ساحة باب البحر بمدينة العرائش خلال الفترة الممتدة مابين 12 يوليوز 2019 و 21 منه على مساحة تتجاوز 1500 متر مربع فعاليات هذه التظاهرة بمشاركة حوالي 100 من الصناع والصانعات التقليديين، منهم صناع فرادى ومقاولات و تعاونيات حرفية يمثلون مختلف أقاليم الجهة.

 

 

 

   

نقطة تفريغ السمك.. مشروع يعزز البنية التحتية لقطاع الصيد البحري بواد لو

PRESS

 

انطلق مؤخرا بواد لو العمل بنقطة تفريغ السمك المجهزة بالمدينة، وهو المشروع المنجز من طرف وكالة تنمية وإنعاش أقاليم الشمال بشراكة مع وزارة الفلاحة والصيد البحري. ويضم هذا المشروع، المعد لفائدة المهنيين العاملين بمراكب الصيد التقليدي بالمدينة الساحلية، مجموعة من المرافق الإدارية والخدماتية المتمثلة في مكتب للقرب خاص بمجموع المصالح الإدارية المتدخلة في مجال الصيد البحري،

مخازن لتأمين المعدات الخاصة بكل مركب وسوق مفتوحة لبيع الأسماك إضافة إلى ورشة لإصلاح القوارب والمحركات ومعمل للثلج ومرافق خدماتية أخرى.

وقال محمد الملاحي رئيس جماعة واد لو أن هذا المرفق الحيوي سيعزز من دينامية قطاع الصيد البحري بالمدينة، وسيشكل قيمة مضافة للبنيات التحتية الأساسية التي يحتاجها العاملين في القطاع لتحسين مردوديتهم. وأوضح الملاحي في تصريح ل “بريس تطوان” أن إنجاز هذا المرفق لم يكن ليتأتى لولا المقاربة التشاركية التي تنهجها كافة القطاعات بالمدينة بغية تحقيق مشاريع للقرب تخدم الساكنة المحلية، مؤكدا على حرص جماعته في المساهمة لإنجاح هذا المشروع.

من جهته، أكد مصطفى مزروع رئيس تعاونية “البوران” للصيد البحري التقليدي بواد لاو في اتصال مع “بريس تطوان” أن هذا المشروع سينعكس بشكل إيجابي على مردودية المهنيين في الصيد البحري التقليدي بالمنطقة، وخاصة فيما يتعلق بتحسين ظروف البيع وتيسير الشروط الصحية والأمنية للعاملين في القطاع، مضيفا أن المشروع سيعزز أيضا من جودة الخدمات الاجتماعية التي يحتاجها البحارة، وخاصة في الجانب المتعلق بتقريب الخدمات الإدارية بواد لاو عوض الانتقال إلى مدينة تطوان للاستفادة منها.

وأضاف رئيس التعاونية أن هذا المشروع انعكس أيضا بشكل إيجابي على تنظيم وجمالية شاطئ المدينة الذي حصل، وللمرة الثامنة تواليا، على شارة “اللواء الأزرق”، مشيرا أن التعاونية ستستلم هذا المشروع مستقبلا وستعمل على تسييره بمعية مجموعة من الشركاء على الصعيد المحلي والجهوي.

تجدر الإشارة إلى أن الصيد البحري التقليدي يشكل، إلى جانب السياحة والصناعة التقليدية، قطاعا حيويا في البنية الاقتصادية لمدينة واد لو، ويشغل نسبة مهمة من اليد العاملة المحلية.

 

 

 

La Maison de l'Art Contemporain à Assilah (Maroc) accueille l'exposition the CARPET twist qui présente les résultats de ce projet

 assilah-art

Le projet CARPET (Craft Art and People Together) de la Fondation Trois Cultures maintient une activité intense durant ce mois de juillet. Après avoir exposé une partie de leurs résultats à la Foire internationale de l'Artisanat à Lisbonne (Portugal) par le biais d'un stand et d'une présentation à l'auditorium avec des témoignages des différents partenaires et participants, le projet voyage cette semaine au Maroc, plus précisément dans la ville d'Assilah, où sera inauguré le samedi prochain 13 juillet l'exposition the CARPET twist.

Toutes ces actions sont organisées en étroite collaboration avec l'APDN (Agence pour le Développement des Provinces du Nord du Maroc), partenaire invité du projet CARPET en représentation d'un pays non européen. À cet égard, il convient de noter que tous les partenaires du projet CARPET se déclarent ouvertement disposés à intégrer des pays tiers dans cette proposition, qui compte avec le soutien de fonds européens. C'est pourquoi la Fondation Trois Cultures, l'organisation qui dirige le programme, a toujours manifesté un intérêt particulier pour la coopération culturelle avec le Maroc, principal pays de coopération pour cette fondation.

Le projet CARPET est coordonné par la Fondation Trois Cultures avec les partenaires Creative Kernow au Royaume-Uni, CEARTE au Portugal et APDN au Maroc, et bénéficie du soutien financier du programme européen Europe Créative.

Cette proposition artistique, qui peut être visitée dans la Maison de l'Art Contemporain jusqu'au 20 juillet prochain, présente une sélection d'œuvres issues des actions menées dans le cadre du projet CARPET, telles que les résidences d'artistes de différents pays participant et dont les Espagnols Marta de Pablos et Armando Rabadán ont bénéficié, ainsi que les Britanniques OVERLAP et Anne Williams, les Portugais Sara Meli Melo et Estela Melo et aussi le Marocain Hamza El Fasiki. Outre le résultat des différents projets de ces artistes et artisans en résidence, des œuvres collectives seront également exposées, avec la participation de citoyens de différents pays, telles que l'action 'depuis Séville avec amour' ou l'installation 'CARPET hyperlink'.

Parmi les œuvres exposées, citons les interventions des artistes DEBAGA, Ana Langeheldt et Sadik Haddari, qui ont travaillé directement sur des couches élaborées par la société portugaise BIOCO TRADITION. Il convient également de mentionner l'interaction entre l'illustrateur SBIMBO et la potière Antonia Jaén. Ces gestes d'approche entre différentes disciplines montrent l'intérêt de ce projet à l'élargissement des possibilités de connexion entre l'art contemporain, l'artisanat et la participation dans le travail de création.

Cet acte de présentation du projet et de ses résultats a été conçu comme un événement festif, participatif et ouvert à tous les citoyens. Des ateliers de la céramiste et plasticienne Marta de Pablos et du maître en calligraphie artistique arabe Sadik Haddari ont été conçus à cet effet.

   

Page 9 de 32