الإثنين 29 نيسان/أبريل 2024
ArabicFrancais (Fr)

نقطة تفريغ السمك.. مشروع يعزز البنية التحتية لقطاع الصيد البحري بواد لو

PRESS

 

انطلق مؤخرا بواد لو العمل بنقطة تفريغ السمك المجهزة بالمدينة، وهو المشروع المنجز من طرف وكالة تنمية وإنعاش أقاليم الشمال بشراكة مع وزارة الفلاحة والصيد البحري. ويضم هذا المشروع، المعد لفائدة المهنيين العاملين بمراكب الصيد التقليدي بالمدينة الساحلية، مجموعة من المرافق الإدارية والخدماتية المتمثلة في مكتب للقرب خاص بمجموع المصالح الإدارية المتدخلة في مجال الصيد البحري،

مخازن لتأمين المعدات الخاصة بكل مركب وسوق مفتوحة لبيع الأسماك إضافة إلى ورشة لإصلاح القوارب والمحركات ومعمل للثلج ومرافق خدماتية أخرى.

وقال محمد الملاحي رئيس جماعة واد لو أن هذا المرفق الحيوي سيعزز من دينامية قطاع الصيد البحري بالمدينة، وسيشكل قيمة مضافة للبنيات التحتية الأساسية التي يحتاجها العاملين في القطاع لتحسين مردوديتهم. وأوضح الملاحي في تصريح ل “بريس تطوان” أن إنجاز هذا المرفق لم يكن ليتأتى لولا المقاربة التشاركية التي تنهجها كافة القطاعات بالمدينة بغية تحقيق مشاريع للقرب تخدم الساكنة المحلية، مؤكدا على حرص جماعته في المساهمة لإنجاح هذا المشروع.

من جهته، أكد مصطفى مزروع رئيس تعاونية “البوران” للصيد البحري التقليدي بواد لاو في اتصال مع “بريس تطوان” أن هذا المشروع سينعكس بشكل إيجابي على مردودية المهنيين في الصيد البحري التقليدي بالمنطقة، وخاصة فيما يتعلق بتحسين ظروف البيع وتيسير الشروط الصحية والأمنية للعاملين في القطاع، مضيفا أن المشروع سيعزز أيضا من جودة الخدمات الاجتماعية التي يحتاجها البحارة، وخاصة في الجانب المتعلق بتقريب الخدمات الإدارية بواد لاو عوض الانتقال إلى مدينة تطوان للاستفادة منها.

وأضاف رئيس التعاونية أن هذا المشروع انعكس أيضا بشكل إيجابي على تنظيم وجمالية شاطئ المدينة الذي حصل، وللمرة الثامنة تواليا، على شارة “اللواء الأزرق”، مشيرا أن التعاونية ستستلم هذا المشروع مستقبلا وستعمل على تسييره بمعية مجموعة من الشركاء على الصعيد المحلي والجهوي.

تجدر الإشارة إلى أن الصيد البحري التقليدي يشكل، إلى جانب السياحة والصناعة التقليدية، قطاعا حيويا في البنية الاقتصادية لمدينة واد لو، ويشغل نسبة مهمة من اليد العاملة المحلية.

 

 

 

La Maison de l'Art Contemporain à Assilah (Maroc) accueille l'exposition the CARPET twist qui présente les résultats de ce projet

 assilah-art

Le projet CARPET (Craft Art and People Together) de la Fondation Trois Cultures maintient une activité intense durant ce mois de juillet. Après avoir exposé une partie de leurs résultats à la Foire internationale de l'Artisanat à Lisbonne (Portugal) par le biais d'un stand et d'une présentation à l'auditorium avec des témoignages des différents partenaires et participants, le projet voyage cette semaine au Maroc, plus précisément dans la ville d'Assilah, où sera inauguré le samedi prochain 13 juillet l'exposition the CARPET twist.

Toutes ces actions sont organisées en étroite collaboration avec l'APDN (Agence pour le Développement des Provinces du Nord du Maroc), partenaire invité du projet CARPET en représentation d'un pays non européen. À cet égard, il convient de noter que tous les partenaires du projet CARPET se déclarent ouvertement disposés à intégrer des pays tiers dans cette proposition, qui compte avec le soutien de fonds européens. C'est pourquoi la Fondation Trois Cultures, l'organisation qui dirige le programme, a toujours manifesté un intérêt particulier pour la coopération culturelle avec le Maroc, principal pays de coopération pour cette fondation.

Le projet CARPET est coordonné par la Fondation Trois Cultures avec les partenaires Creative Kernow au Royaume-Uni, CEARTE au Portugal et APDN au Maroc, et bénéficie du soutien financier du programme européen Europe Créative.

Cette proposition artistique, qui peut être visitée dans la Maison de l'Art Contemporain jusqu'au 20 juillet prochain, présente une sélection d'œuvres issues des actions menées dans le cadre du projet CARPET, telles que les résidences d'artistes de différents pays participant et dont les Espagnols Marta de Pablos et Armando Rabadán ont bénéficié, ainsi que les Britanniques OVERLAP et Anne Williams, les Portugais Sara Meli Melo et Estela Melo et aussi le Marocain Hamza El Fasiki. Outre le résultat des différents projets de ces artistes et artisans en résidence, des œuvres collectives seront également exposées, avec la participation de citoyens de différents pays, telles que l'action 'depuis Séville avec amour' ou l'installation 'CARPET hyperlink'.

Parmi les œuvres exposées, citons les interventions des artistes DEBAGA, Ana Langeheldt et Sadik Haddari, qui ont travaillé directement sur des couches élaborées par la société portugaise BIOCO TRADITION. Il convient également de mentionner l'interaction entre l'illustrateur SBIMBO et la potière Antonia Jaén. Ces gestes d'approche entre différentes disciplines montrent l'intérêt de ce projet à l'élargissement des possibilités de connexion entre l'art contemporain, l'artisanat et la participation dans le travail de création.

Cet acte de présentation du projet et de ses résultats a été conçu comme un événement festif, participatif et ouvert à tous les citoyens. Des ateliers de la céramiste et plasticienne Marta de Pablos et du maître en calligraphie artistique arabe Sadik Haddari ont été conçus à cet effet.

 

حفل الاختتام لدورات تكوين مؤطري التعليم الأولي بإقليم الفحص أنجرة

001112

قام رئيس الحكومة الأندلسية السيد خوصي مانويل مورينو بونبلا Jose Manuel Moreno Bonilla على رأس وفد رفيع المستوى بزيارة لمدينة طنجة يوم 19 يونيو 2019، وذلك من أجل المشاركة في اليوم الختامي لدورات التكوين المنجزة بشراكة مع المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي لفائدة 30 مربي ومربية من إقليم الفحص أنجرة.

وقد أنجزت الحصص التكوينية بمقر المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي بين 20 و31 ماي 2019 بطنجة، في إطار تفعيل المرحلة الأولى من مشروع " الدعم المؤسساتي لسياسة التكوين بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة" المنجز من طرف وكالة تنمية الأقاليم الشمالية للمملكة و الوكالة الأندلسية للتعاون الدولي للتنمية، بتعاون مع الوزارة الوصية وإقليم الفحص أنجرة.

ويعتبر هذا اليوم الختامي للتكوين تتويجا للمرحلة الأولى من الشراكة القيمة بين المؤسستين من خلال بناء وتجهيز 12 قسما للتعليم الأولي بإقليم الفحص أنجرة. ويرتقب بناء وتجهيز 42 وحدة للتعليم الأولي وتكوين المربين خلال المرحلة الثانية التي ستمتد إلى غاية 2020.

ويندرج هذا المشروع في إطار الورش الكبير لتعميم التعليم الأولي والذي يوليه جلالة الملك محمد السادس نصره الله، عناية خاصة إذ يعتبره أساسيا لكل إصلاح مؤسساتي.

وتسهر وكالة تنمية الأقاليم الشمالية للمملكة على تطوير آليات التعاون مع الوكالة الأندلسية للتعاون الدولي من أجل التنمية، وذلك من خلال وضع برنامج حافل للتعاون ينصب بالأساس على تحديات التنمية، خاصة ما يهم الحكامة الجيدة، الصحة والتعليم الأولي. كما أن العلاقة العريقة والشراكة المتميزة التي تربط بين جهة الأندلس وجهة طنجة-تطوان-الحسيمة تعرف تطورا متزايدا بفضل إنجاز مشاريع التعاون بين الوكالتين منذ ما يزيد عن 20 عاما، مما يعبر عن علاقات الصداقة المتميزة وحسن الجوار التي تجمع بين البلدين على عدة مستويات.

   

Réunion-relative-au-programme-Tanger-Métropole

 

انعقد، اليوم الأربعاء بمقر وزارة الداخلية بالرباط، اجتماع موسع خصص للاطلاع على تقدم وتقييم المشاريع التنموية المنجزة في إطار برنامج "طنجة الكبرى"، الذي أطلقه الملك محمد السادس في شهر شتنبر 2013.

وشكل هذا الاجتماع، الذي ترأسه الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية نور الدين بوطيب، بحضور وزراء وممثلين عن كافة القطاعات المعنية والهيئات والمؤسسات المشاركة، مناسبة لاستعراض تنفيذ مشاريع هذا البرنامج المندمج، والمتوازن والشامل لمدينة البوغاز.

كما شكل مناسبة للتوقف عند تقدم أشغال المشاريع المبرمجة في مدينة تطوان، وكذا على الإكراهات التي تواجهها بعض المشاريع، مع تسليط الضوء على سبل تدارك التأخر المسجل في إنجاز بعض هذه المشاريع.

وقال وزير الشباب والرياضة رشيد الطالبي العلمي، في تصريح للصحافة، إن هذا الاجتماع يهدف إلى الاطلاع على مختلف المشاريع المبرمجة في كل من طنجة وتطوان.

وأبرز العلمي، أنه بالنسبة لمدينة طنجة، لم يتبق سوى ستة مشاريع في المراحل النهائية من الإنجاز، في حين لم يتم تسجيل أي تأخر بالنسبة للمشاريع المنجزة على مستوى مدينة تطوان.

وسجل الوزير ، أن الغلاف المالي (7 ملايير درهم ) الذي كان قد تم تخصيصه لبرنامج "طنجة الكبرى"، تم رفعه إلى 9 ملايير درهم ، وذلك بهدف تنفيذ مجموع المشاريع المدرجة في إطار هذا البرنامج.

ومن جانبه، أشاد وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية، محمد ساجد، بالإنجازات والمجهودات المبذولة من طرف مجموع الشركاء، من أجل تنفيد المشاريع المختلفة المبرمجة بطنجة وتطوان.

وذكر بأن تتبع المشاريع يسمح باستعراض الوسائل الكفيلة بجعلها ذات منفعة بالنسبة للمواطنين وساكنة الجهة، بطريقة تساهم في تنمية الجهة والبلاد عامة.

وفيما يتعلق بالقطاع الصحي، أوضح الكاتب العام لوزارة الصحة، هشام نجمي، أنه تم تخصيص غلاف مالي بقيمة 132 مليون درهم لإصلاح عدد من المستشفيات، وخاصة مستشفى محمد الخامس ومستشفى القرطبي، وكذلك إنشاء عدد من المراكز الصحية، مشيرا إلى أن أغلبية هاته المشاريع قد أنجزت وأن المشاريع التي هي في طور الإنجاز، لن يتجاوز موعد نهايتها هذه السنة.

وأضاف أن مختلف مشاريع المراكز الصحية في مدينة تطوان تم الإنتهاء منها، بينما المرحلة الثانية من إصلاح مستشفى سانية الرمل في طور الإنجاز، أما في ما يخص مستشفى الاختصاصات الذي يتوفر على طاقة استيعابية بأكثر من 300 سرير، فستستغرق مدة إنجازه على أقصى تقدير ثلاث سنوات، بغلاف مالي بقيمة 430 مليون درهم.

علاوة على ذلك أفاد المدير العام لوكالة إنعاش وتنمية الشمال، منير البيوسفي أنه تم الإنتهاء من أكثر من 1500 مشروع في طنجة، مذكرا أن نسبة الإنجاز بالنسبة لمشاريع طنجة و تطوان على السواء، تجاوزت النسبة المسجلة السنة الماضية

 

 

Inauguration de quatre centres de centres de santé Équipés dans la région de Saint Louis au Sénégal

senegal-1

 

M. Mounir El Bouyoussfi, Directeur Général de l'APDN, a participé jeudi 02 mai 2019 à l'inauguration de quatre centres de santé dans la Région de Saint Louis, et ce dans le cadre du projet de coopération triangulaire « renforcement des compétences pour le développement de la Région Tanger Tétouan Al Hoceima » entre l'Agence pour la Promotion et le Développement du Nord – APDN, l'Agence Andalouse de la Coopération Internationale pour le Développement-AACID et l'Agence Régionale de Développement de Saint Louis –ARD. Cette cérémonie officielle à laquelle ont prit part les représentants des communes bénéficiaires, les autorités locales, les représentants de l'AACID et le Directeur de l'ARD de Saint Louis.

Depuis le lancement du projet de coopération, plusieurs axes ont été développés et ont permis d'atteindre des résultats probants permettant d'avoir une première génération d'actions que l'APDN vise de développer dans le cadre de projets futures de coopération Sud-Sud.

 

senegal-2

 

D'un montant de plus de 650.000,00 dirhams, cet appui vise à améliorer la mise à niveau et l'équipement des quatre centres de santé Mpal, Niassène, Fass et Tassiner ainsi que la qualité des services offerts au niveau des structures médicales de proximité de la région de Saint Louis et permet aussi de soulager de façon considérable la pression des structures centrales. Il s'agit d'une action qui s'inscrit dans la politique partagée par le Maroc et le Sénégal qui ambitionne de réduire la mortalité infantile à laquelle l'APDN a largement participé au niveau de son territoire.

La vision étant d'avoir des centres de santé modèles en termes d'équipement et d'accueil pour la promotion des soins de santé primaires, la réduction de la mortalité maternelle et infantile.

senegal-3

 

   

الصفحة 11 من 34